تفاصيل الوثيقة

نوع الوثيقة : رسالة جامعية 
عنوان الوثيقة :
الفلزات الأكسيديه المنفذة للضوء والموصلة كهربيا: التصميم والخصائص والتطبيقات
Transparent Conducting Metal Oxide: Fabrication, properties and applications
 
الموضوع : كلية العلوم - قسم الفيزياء 
لغة الوثيقة : العربية 
المستخلص : يعتبر أكسيد الخارصين أحد أكاسيد المعادن الواعدة لإمكانية استخدامه في الأجهزة الكهروضوئية و لإمكانية ان يستخدم كماده بديله لأكسيد القصدير المطعم بالإنديوم الثلاثي. يعتبر أكسيد الخارصين شبه موصل من النوع السالب. ويمكن التحكم في موصليته الكهربية بالمعالجة الحرارية بالهيدروجين أو باختيار الطريقة المثلى للتطعيم سواء كانت موجبة أو سالبة الشحنة. في هذا العمل قمنا بدراسة مكثفة على نوعين من الإضافات للتطعيم. احتوت هذه الدراسة على استقصاء تأثير إضافة النحاس وإضافة الألومنيوم الى أكسيد الخارصين (كل على حده) على طبيعة السطح والخواص الضوئية والكهربية للأغشية المحضرة كيميائيا بطريقة المحلول الهلامي والمترسبة على القاعدة باستخدام عملية الغمس. وقد أظهرت النتائج أن تركيز التطعيم بالنحاس المفضل كان 2 بالنسبة المئوية من الوزن والتي أدت الى نفاذية ضوئية مقدارها 94 بالمائة في المنطقة المرئية من الطيف وفي نفس الوقت كان لها مقاومة نوعية منخفضة تدنت الى 4.32 أوم. سنتيميتر. بينما أظهرت نتائج العمل على الالمنيوم كعامل تطعيم لأكسيد الخارصين أن التركيز المفضل كان بنسبة 1 بالمائة من الوزن والتي أدت الى نفاذية ضوئية مقدارها 97 بالمائة في المنطقة المرئية من الطيف ومقاومة نوعية 0.2 أوم. سنتيميتر. وتبعا لهذه النتائج، يمكن القول إن الغشاء الرقيق المعد من تطعيم أكسيد الخارصين بالنحاس عند تركيز 2 بنسبة مئوية من الوزن و الغشاء الرقيق المعد من تطعيم أكسيد الخارصين بالألومنيوم بنسبة 1 بالمائة من الوزن يعتبرا إضافة واعدة لتطبيقات الأجهزة الكهروضوئية باستخدامهما كأغشية رقيقة شفافة من أكسيد الخارصين. 
المشرف : أ.د. احمدعبدالله الغامدي 
نوع الرسالة : رسالة ماجستير 
سنة النشر : 1434 هـ
2013 م
 
المشرف المشارك : د .وليد محمود الشربيني 
تاريخ الاضافة على الموقع : Sunday, September 15, 2013 

الباحثون

اسم الباحث (عربي)اسم الباحث (انجليزي)نوع الباحثالمرتبة العلميةالبريد الالكتروني
هبه احمد الخمبشيAl-Khambashi, Hibah Ahmedباحثماجستير 

الملفات

اسم الملفالنوعالوصف
 36025.pdf pdf 

الرجوع إلى صفحة الأبحاث